الزيارات:
شخصيه مهمه عبد الفتاح السيسي
الزيارات:
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي (19 نوفمبر 1954 [2])، القائد العام للقوات المسلحة المصرية، ووزير الدفاع الرابع والأربعين منذ 12 أغسطس، 2012.[2] تخرج في الكلية الحربية عام 1977، وعمل في سلاح المشاة، وعين قائدًا للمنطقة الشمالية العسكرية، وتولى منصب مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.[3] متزوج وله 4 أبناء بينهم طفلة واحدة. في 3 يوليو 2013 قاد انقلابًا عسكريًا أطاح بمحمد مرسي أول رئيس مدني منتخب بعد اندلاع ثورة 25 يناير؛ استجابةً لمظاهرات حاشدة طالبت برحيله. أعلن عدة إجراءات صحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق
تخرج من الكلية الحربيةعام 1977 وحصل على بكالوريوس منها ، حصل على ماجستير من كلية القادة والأركان عام 1987 ، وماجستبر من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992 بنفس التخصص ، وحصل على زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية عام 2003 وزمالة من كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006.
كان أصغر أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة سنًا قبل اختياره لمنصبه.[2] كما كان أول من أكد أن أفراد من الشرطة العسكرية قد أجروا، في مارس 2011، ما عُرف إعلاميًا بكشوف العذرية، قائلاً أنها مبررة؛ لأنها تحمي الفتيات من الاغتصاب وتحمي الجنود من الاتهام بالاغتصاب
في 12 أغسطس 2012، أصدر الرئيس المعزول محمد مرسي قرارًا بترقية السيسي من رتبة لواء إلى رتبة فريق أول وبتعيينه وزيرًا للدفاع وقائدًا عامًا للقوات المسلحة، خلفًا للمشير محمد حسين طنطاوي، وكان قبلها يشغل منصب رئيس المخابرات الحربية والاستطلاع. وقد اعتبره حزب الحرية والعدالة وقتها «وزير دفاع بنكهة الثورة
في 30 يونيو 2013 أعلنت العديد من القوي المدنية والثورية بعمل مظاهرات في ميدان التحرير وقصر الإتحادية وبعض ميادين المحافظات؛ للمطالبة برحيل الرئيس المصري وقتها محمد مرسي . وفي الأول من يوليو أعلنت القوات المسلحة علي لسان المتحدث الرسمي باعطاء مهلة الي مؤسسة الرئاسة والقوي الوطنية للتوافق والتشاور للخروج من الأزمة والإ فستقوم القوات المسلحة بعمل خارطة طريق جديد . و في 3 يوليو 2013 قامت القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية تحت قيادة القائد العام عبد الفتاح السيسي بالإطاحة بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي وعطّل العمل بالدستور وتكليف رئيس المحكمة الدستورية عدلي منصور برئاسة البلاد. وذلك بعد انتهاء مهلة 48 ساعة حددها الجيش للقوى السياسية لحل الازمة والاستجابة لمطالب المتظاهرين [7] بعد العزل تم احتجاز محمد مرسي ورئيس الوزراء هشام قنديل وصدرت أوامر بضبط وإحضار 300 عضو من جماعة الإخوان المسلمين.[8] وقطع بث عدة وسائل إعلامية مواليه للحزب الحاكم .[9] وجاء انقلاب الجيش بعد رفض مؤسسة الرئاسة للتشاور والحوار وتمسكها بالشرعية . وبعد اجتماع بين عبد الفتاح السيسي والعديد من القوي الوطنية المدنية مثل : الأزهر الشريف - الكنيسة المصرية - حزب النور - محمد البرادعي وحزب الدستور - حركة تمرد ) وغيرهم.
عقب أحداث فض اعتصامات مؤيدي مرسي اتهمته توكل كرمان الحاصلة على جائزة نوبل للسلام بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" هو ومحمد البرادعي والرئيس عدلي منصور[10]. وأكد خلف بيومي، محامي جماعة الإخوان بالإسكندرية[11] ومدير مركز الشهاب لحقوق الإنسان، أن مركزه سيتخذ الإجراءات القانونية لإحالة الفريق أول السيسي للمحكمة الجنائية الدولية بنفس التهمة،[12] وفي نفس السياق كلفت جماعة الإخوان محامين بريطانيين لرفع الدعوى أمام المحكمة،[13][14] في حين قال رئيس محكمة بالقاهرة إن تلك الجرائم يعاقب عليها القانون الدولي.
تخرج من الكلية الحربيةعام 1977 وحصل على بكالوريوس منها ، حصل على ماجستير من كلية القادة والأركان عام 1987 ، وماجستبر من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992 بنفس التخصص ، وحصل على زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية عام 2003 وزمالة من كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006.
كان أصغر أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة سنًا قبل اختياره لمنصبه.[2] كما كان أول من أكد أن أفراد من الشرطة العسكرية قد أجروا، في مارس 2011، ما عُرف إعلاميًا بكشوف العذرية، قائلاً أنها مبررة؛ لأنها تحمي الفتيات من الاغتصاب وتحمي الجنود من الاتهام بالاغتصاب
في 12 أغسطس 2012، أصدر الرئيس المعزول محمد مرسي قرارًا بترقية السيسي من رتبة لواء إلى رتبة فريق أول وبتعيينه وزيرًا للدفاع وقائدًا عامًا للقوات المسلحة، خلفًا للمشير محمد حسين طنطاوي، وكان قبلها يشغل منصب رئيس المخابرات الحربية والاستطلاع. وقد اعتبره حزب الحرية والعدالة وقتها «وزير دفاع بنكهة الثورة
في 30 يونيو 2013 أعلنت العديد من القوي المدنية والثورية بعمل مظاهرات في ميدان التحرير وقصر الإتحادية وبعض ميادين المحافظات؛ للمطالبة برحيل الرئيس المصري وقتها محمد مرسي . وفي الأول من يوليو أعلنت القوات المسلحة علي لسان المتحدث الرسمي باعطاء مهلة الي مؤسسة الرئاسة والقوي الوطنية للتوافق والتشاور للخروج من الأزمة والإ فستقوم القوات المسلحة بعمل خارطة طريق جديد . و في 3 يوليو 2013 قامت القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية تحت قيادة القائد العام عبد الفتاح السيسي بالإطاحة بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي وعطّل العمل بالدستور وتكليف رئيس المحكمة الدستورية عدلي منصور برئاسة البلاد. وذلك بعد انتهاء مهلة 48 ساعة حددها الجيش للقوى السياسية لحل الازمة والاستجابة لمطالب المتظاهرين [7] بعد العزل تم احتجاز محمد مرسي ورئيس الوزراء هشام قنديل وصدرت أوامر بضبط وإحضار 300 عضو من جماعة الإخوان المسلمين.[8] وقطع بث عدة وسائل إعلامية مواليه للحزب الحاكم .[9] وجاء انقلاب الجيش بعد رفض مؤسسة الرئاسة للتشاور والحوار وتمسكها بالشرعية . وبعد اجتماع بين عبد الفتاح السيسي والعديد من القوي الوطنية المدنية مثل : الأزهر الشريف - الكنيسة المصرية - حزب النور - محمد البرادعي وحزب الدستور - حركة تمرد ) وغيرهم.
عقب أحداث فض اعتصامات مؤيدي مرسي اتهمته توكل كرمان الحاصلة على جائزة نوبل للسلام بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" هو ومحمد البرادعي والرئيس عدلي منصور[10]. وأكد خلف بيومي، محامي جماعة الإخوان بالإسكندرية[11] ومدير مركز الشهاب لحقوق الإنسان، أن مركزه سيتخذ الإجراءات القانونية لإحالة الفريق أول السيسي للمحكمة الجنائية الدولية بنفس التهمة،[12] وفي نفس السياق كلفت جماعة الإخوان محامين بريطانيين لرفع الدعوى أمام المحكمة،[13][14] في حين قال رئيس محكمة بالقاهرة إن تلك الجرائم يعاقب عليها القانون الدولي.
وظائف شغلها
- رئيس فرع المعلومات والأمن بالأمانة العامة لوزارة الدفاع.
- قائد كتيبة مشاة ميكانيكي.
- ملحق دفاع بالمملكة العربية السعودية.
- قائد لواء مشاة ميكانيكي.
- قائد فرقة مشاة ميكانيكي (الفرقة الثانية).
- رئيس أركان المنطقة الشمالية العسكرية.
- قائد المنطقة الشمالية العسكرية.
- مدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.
- القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع.
-
الأنواط والميداليات
- ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة 1998.
- نوط الواجب العسكري من الطبقة الثانية 2005.
- نوط الخدمة الممتازة 2007.
- ميدالية 25 يناير 2012.
- نوط الواجب العسكري من الطبقة الأولي 2012.
0
تعليقات