أدى سقوط الأمطار، لليوم الثاني على التوالي،
على معظم المدن الساحلية بمحافظة البحيرة، إلى حدوث شلل مروري بالشوارع
والميادين الحيوية، بالإضافة إلى تحول الشوارع إلى برك مياه راكدة تمنع
المواطنين من السير في الشوارع، ما تسبب في ارتفاع نسبة الغياب داخل
الهيئات الحكومية وركود في حركة البيع والشراء داخل الأسواق.
وتسببت الأمطار وسوء الأحوال الجوية في انقطاع التيار الكهربي في العديد من قرى البحيرة، الأمر الذي أثار غضب الأهالي، حيث أدى انقطاع الكهرباء إلى توقف العديد من المخابز والمطاعم التي يعتمد عليها المواطنون في تلبية احتياجاتهم اليومية.
وشهدت طرق الزراعي والصحراوي والدولي الساحلي، العديد من الحوادث بسبب سوء الأحوال الجوية، حيث تلقت شرطة النجدة إخطارات عديدة تفيد بوقوع حوادث على تلك الطرق المارة بمحافظة البحيرة، وكان آخرهم حادث تصادم على طريق "كفر داوود - البريجات" بدائرة مركز كوم حمادة، والذي راح ضحيته شخصان وإصيب عريف بالقوات المسلحة.
وأتت موجة الطقس السيء لتكشف عجز المسؤولين بالمحافظة، خاصة بعد غرق معظم مدن البحيرة بمياه الأمطار، وتواجه مدينة كفر الدوار بالتحديد مشكلة كبرى وهي صفايات المطر الموجودة هناك، والتي أصبحت خارج نطاق الخدمة بعد تشغيلها بعام واحد فقط منذ عام 2007، ومنذ هذا لوقت وهي تشكل عبء إضافيًا على شبكات الصرف الصحي بالمدينة
وتسببت الأمطار وسوء الأحوال الجوية في انقطاع التيار الكهربي في العديد من قرى البحيرة، الأمر الذي أثار غضب الأهالي، حيث أدى انقطاع الكهرباء إلى توقف العديد من المخابز والمطاعم التي يعتمد عليها المواطنون في تلبية احتياجاتهم اليومية.
وشهدت طرق الزراعي والصحراوي والدولي الساحلي، العديد من الحوادث بسبب سوء الأحوال الجوية، حيث تلقت شرطة النجدة إخطارات عديدة تفيد بوقوع حوادث على تلك الطرق المارة بمحافظة البحيرة، وكان آخرهم حادث تصادم على طريق "كفر داوود - البريجات" بدائرة مركز كوم حمادة، والذي راح ضحيته شخصان وإصيب عريف بالقوات المسلحة.
وأتت موجة الطقس السيء لتكشف عجز المسؤولين بالمحافظة، خاصة بعد غرق معظم مدن البحيرة بمياه الأمطار، وتواجه مدينة كفر الدوار بالتحديد مشكلة كبرى وهي صفايات المطر الموجودة هناك، والتي أصبحت خارج نطاق الخدمة بعد تشغيلها بعام واحد فقط منذ عام 2007، ومنذ هذا لوقت وهي تشكل عبء إضافيًا على شبكات الصرف الصحي بالمدينة
0
تعليقات